الجواب: ليست العلة في تحديد المدة الزمنية والفائدة السنوية لحرمة الربا وإنما العلة تكون في حقيقة الربا كما بينا وهي كل زيادة مشروطة على اصل الدين من عوض سواء أكانت مدة ثابتة أو غير ثابتة.
يحاول البعض القول بعدم حرمة الفوائد البنكية بسبب عدم تحديد المدة الزمنية والفائدة السنوية في القرآن والسنة… فما رأيك؟
